-الشركات متعددة الجنسيات لتكنولوجيا الكبرى لا تدفع ضرائب على الرغم من أرباحها الضخمة، وذلك بفضل العديد من الحيل والخطط المالية،
-هذه الشركات العملاقة وزنها عشرات المليارات من الدولارات،لا تدفع الضرائب إتباعا لقاعدة كلما كنت ثريا كلما دفعت أقل الضرائب،
-فرضت على غوغل ضرائب تقدر بنسبة 8٪ من أرباحها في الخارج، أبل بنسبة 3٪، ناهيك عن الفيسبوك ومايكروسوفت وغيرهما
-الحل هو خلق ضريبة على إيرادات الإعلانات من هذه الشركات متعددة الجنسيات، ومزيد من الضرائب على منصات الويب الخاصة بهم، والتي سيتم تقييمها وفقا لعدد مستخدميها،
– سيتم تحديد سعر الضريبة وفقا لهؤلاء الزوار عند زيارتهم لغوغل مثلا في السنة، و أن تفرض الضرائب وفقا لتدفق البيانات والصور والفيديو
-ولكن للأسف هذه التدابير لن تكون فعالة على الفور لأنه لا يمكن تسريع هذه العملية، وهي ليست مهمة سهلة نظرا للبيروقراطية التي تتطلب هذا النوع من التدابير،
-ناهيك عن الألعاب البهلوانية المالية من قبل هذه الشركات الكبيرة المتعددة الجنسيات لتجنب دفع المزيد من الضرائب، والاستمرار في جمع ثروة والاستمرار في إخضاع الناس لسيرك المعتاد من مدراء هذه الشركات متعددة الجنسيات التي تتحدث دون خجل عن الفقر والتضامن العالمي